رئيس التحرير / طارق أحمد المصطفى

كل الألعاب

الحقيقة مجردة
2025-08-21

الله يدينا و يديك

الله يدينا و يديك

منذ 3 ساعات

سوق الرياضة

محمد المعتز المعتصم

القارئ الكريم السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته نستهل زويتنا لنبارك للشعب السوداني تأهل منتخبنا الوطني للمحلين إلى دور ال٨ من بطولة الشان (أمم أفريقيا للمحليين لكرة القدم) ونتمنى لهم التوفيق في مواجهة المنتخب الجزائري ومواصلت المشوار في البطولة حتى التتويج. 
وبمناسبة المحليين بعد الظرف العصيب الذي تمر به بلادنا (الحرب الضرب) شهدنا هجره لعدد كبير من اللاعبين السودانين وبدء مشوار الاحتراف في عدد من الدوريات في الدول الشقيقة (مجبر أخاك لا بطل) تبادر لذهني سؤال وين المدربين السودانين وليه ما بنسمع بمدرب سوداني إحترف وتولا مهمت تدريب فريق في دوله خارج السودان؟ (شقيقه ولا عدووه).
في إحدى الصحف الإلكترونية وجدت إعلان من نادي الهلال لقيام حملة تبرعات دولار من أجل الهلال صراحه الموضوع مخجل فلو الحملة قام بها محب أو مشجع أو قطب من أقطاب النادي فهذه مصيبه ولو القائم بالحملة مجلس الإدارة فالمصيبه أكبر فنادي الهلال السوداني ومنذ تأسيسه من أكبر المؤسسات الرياضيه إن لم يكن الأكبر في السودان وتعد هذه الحمله بمثابت فضيحه لهذه المؤسسة الرياضيه العريقة ولا تليق وإسم الهلال ولا حتى المريخ او اي نادي رياضي ناهيك عن الهلال، وقد جاء في الاعلان العبارات التاليه من أجل الوصول للغايات التي تليق بنادينا فوالله هذا الاعلان لا يليق بنادي رياضي يعرف أ ب ت ث مؤسسيه وإدارة.
المؤسسات الرياضية تعتمد في مداخيلها على الكثير من الطرق العلمية والعملية المجربه (نحن ما حنخترع العجله) التسويق الرياضي والرعايات والاستثمار الرياضي وبيع التذاكر والمنتجات والخدمات المقدمه للجمهور والكثير من الطرق لكن الطريقة دي (شحده صريحه) والسؤال هنا (أدفع دولار قصاد شنو؟)

شارك الموضوع
التعليقات
  • ﻻ توجد تعليقات حاليا

آخر الأخبار

أحدث الأعمدة الصحفية

الأكثر قراءة